الفرق بين الريف والمدينة
الكثافة السكانية: حيث إن المدينة تتميز بكثافة سكانية عالية، بحيث تصل الكثافة السكانية في العديد من المدن إلى مليون وأكثر، بينما يتميز الريف بقلة الكثافة السكانية ووجود أعداد محدودة من السكان، بحيث لا يتجاوز عدد سكان الريف في كثير من الدول العربية العشرة آلاف نسمة.
الحياة الاجتماعية: تتميز الحياة الاجتماعية في مناطق الريف بقوة الروابط الاجتماعية، وتقارب الناس من ناحية النسب والعائلات، أما في المدينة فيوجد فيها الناس من مختلف الأنساب، وحتى يمكن أن نجد عروقاً مختلفةً داخل المدينة الواحدة، لذلك تعاني من تفكك العلاقات الأسرية، ووجود المشاكل الأسرية: كالطلاق، وعمالة الأطفال، والعنف الأسري، وتعاني من قلة الروابط الاجتماعية.
الحياة الاقتصادية: تتميز الحياة الاقتصادية في المدينة بتنوعها، فهي شريان الحياة الاقتصادية، حيث يوجد بها المصانع التي تقدم المنتجات والسلع، والشركات التي تقدم الخدمات، كما تعدّ شريان التجارة، حيث يوجد بها عدد كبير من المحلات التجارية والمولات، بينما تقتصر الحياة الاقتصادية في الأرياف على الزراعة وأعمال تربية الحيوانات والتجارة بها، وكذلك يعمل أهل الأرياف على بيع ما ينتجونه من سلع من الزراعة ومنتجات الحيوانات، ويقومون بتسويتها داخل المدينة.
البيئة: تتميز البيئة في مناطق الأرياف بجمال الطبيعة وسحرها، كما تحتوي على عنصر الهدوء؛ لذلك يجد فيها الإنسان ملاذاً جيداً من مشكلات الحياة ومتاعب الأعمال، وهذا من أهم الأسباب التي تؤدي للهجرة من المدينة إلى الأرياف والقرى، بحيث توجد مساحات واسعة من الأراضي الزراعية الممتلئة بالأشجار والمزروعات المختلفة، وبالمقابل فإن المدينة تفتقر إلى مميزات الطبيعة في الريف، إذ تعجّ الأراضي فيها بالعمارات السكانية العالية، وتعاني من مشاكل التلوث، وذلك نتيجة لكثرة المصانع، وما يصدر عنها من دخان ومخلفات غير قابلة للتحلل، والتي يتم التخلص منها غالباً عن طريق حرقها أو إلقائها داخل البحار، الأمر الذي من شأنه أن يسبب تلوثاً للمياه، والفوضى، وتكون الحياة فيها مزعجة نوعاً ما، وخاصة في المراكز وأواسط المدينة.
المساحة: تتميز المدن بمساحتها الواسعة بالمقارنة مع الريف، حيث تتبع للمدينة الواحدة عدداً كبيراً من المناطق الريفية.
الكثافة السكانية: حيث إن المدينة تتميز بكثافة سكانية عالية، بحيث تصل الكثافة السكانية في العديد من المدن إلى مليون وأكثر، بينما يتميز الريف بقلة الكثافة السكانية ووجود أعداد محدودة من السكان، بحيث لا يتجاوز عدد سكان الريف في كثير من الدول العربية العشرة آلاف نسمة.
الحياة الاجتماعية: تتميز الحياة الاجتماعية في مناطق الريف بقوة الروابط الاجتماعية، وتقارب الناس من ناحية النسب والعائلات، أما في المدينة فيوجد فيها الناس من مختلف الأنساب، وحتى يمكن أن نجد عروقاً مختلفةً داخل المدينة الواحدة، لذلك تعاني من تفكك العلاقات الأسرية، ووجود المشاكل الأسرية: كالطلاق، وعمالة الأطفال، والعنف الأسري، وتعاني من قلة الروابط الاجتماعية.
الحياة الاقتصادية: تتميز الحياة الاقتصادية في المدينة بتنوعها، فهي شريان الحياة الاقتصادية، حيث يوجد بها المصانع التي تقدم المنتجات والسلع، والشركات التي تقدم الخدمات، كما تعدّ شريان التجارة، حيث يوجد بها عدد كبير من المحلات التجارية والمولات، بينما تقتصر الحياة الاقتصادية في الأرياف على الزراعة وأعمال تربية الحيوانات والتجارة بها، وكذلك يعمل أهل الأرياف على بيع ما ينتجونه من سلع من الزراعة ومنتجات الحيوانات، ويقومون بتسويتها داخل المدينة.
البيئة: تتميز البيئة في مناطق الأرياف بجمال الطبيعة وسحرها، كما تحتوي على عنصر الهدوء؛ لذلك يجد فيها الإنسان ملاذاً جيداً من مشكلات الحياة ومتاعب الأعمال، وهذا من أهم الأسباب التي تؤدي للهجرة من المدينة إلى الأرياف والقرى، بحيث توجد مساحات واسعة من الأراضي الزراعية الممتلئة بالأشجار والمزروعات المختلفة، وبالمقابل فإن المدينة تفتقر إلى مميزات الطبيعة في الريف، إذ تعجّ الأراضي فيها بالعمارات السكانية العالية، وتعاني من مشاكل التلوث، وذلك نتيجة لكثرة المصانع، وما يصدر عنها من دخان ومخلفات غير قابلة للتحلل، والتي يتم التخلص منها غالباً عن طريق حرقها أو إلقائها داخل البحار، الأمر الذي من شأنه أن يسبب تلوثاً للمياه، والفوضى، وتكون الحياة فيها مزعجة نوعاً ما، وخاصة في المراكز وأواسط المدينة.
المساحة: تتميز المدن بمساحتها الواسعة بالمقارنة مع الريف، حيث تتبع للمدينة الواحدة عدداً كبيراً من المناطق الريفية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق